قوله : ( أجملوا في الطلب ) أجمل في الطلب إذا اعتدل ولم يفرط (ميسر ) أي : مهيأ (لما خلق له ) أي : [ ص: 4 ] فيجعل له ذلك من غير تعب فلا فائدة في إيقاع نفسه في التعب كثيرا . وفي الزوائد في إسناده إسماعيل بن عياش يدلس ، ورواه بالعنعنة ، وروايته من غير أهل بلده ضعيفة .