قوله : ( من أصاب مالا من شيء ) أي : من وجه وسبب ، أي : إذا فتح على العبد باب الرزق من سبب ، فيلزم ذلك السبب ولا يتركه إلى غيره ؛ إذ كل سبب لا يوافق كل عبد ، وفي الزوائد في إسناده فروة أبو يونس ، وهو مختلف فيه ، قاله الذهبي في " الكاشف " . وقال الأزدي : ضعيف ، وذكره nindex.php?page=showalam&ids=13053ابن حبان في الثقات . وهلال بن جبير البصري ذكره nindex.php?page=showalam&ids=13053ابن حبان في الثقات ، وقال : وروي عن أنس إن كان سمع منه .