قوله : ( أسلموا ) أي : دخلوا في دين الإسلام (لقوم ) أي : قال في حق قوم (من عنده ) أي : شيء حتى يأخذه سلفا (إلى أجل كذا وكذا ) نبه على أن الأجل لا بد من تعييه ، وكذا نبه بقوله : ( وليس من حائط فلان ) على أنه لا ينبغي تعيين أنه ثمرة البستان الفلاني أو النخل الفلاني ، إذ قد لا يثمر ذلك البستان في تلك السنة فيشكل الأمر . وفي الزوائد في إسناده nindex.php?page=showalam&ids=15500الوليد بن مسلم وهو مدلس .