قوله : ( خير الدواء القرآن ) إما لأنه دواء القلب فهو خير من دواء الجسد وإما لأنه دواء للجسد وتزداد المزية إيمانا فوق إيمان نعم شرط التداوي به حسن الاعتقاد ومراعاة التقوى ، وفي الزوائد : في إسناده nindex.php?page=showalam&ids=14057الحارث الأعور وهو ضعيف .