قوله : ( لا يمشي أحدكم ) قيل : النهي عن الشهرة ، وقيل : لما فيه من المثلة ومفارقة الوقار ومشابهة زي الشيطان كالأكل بالشمال وللمشقة في المشي والخروج عن الاعتدال فربما يصير سببا للعثار (فليخلعها ) أي : النعلين ، وفي الزوائد : إسناده صحيح رجاله ثقات والحديث رواه غير المصنف أيضا إلا أن المصنف زاد الخف فلذا أوردته ، في الزوائد : .