قوله : ( لله ) بفتح اللام مبتدأ خبره أفرح (بفلاة ) بفتح الفاء ، أي : بمفازة ( أعيا ) أي جعله الالتماس عاجزا ( تسجى ) ، أي : تغطى بثوبه ليموت مكانه (وجبة الراحلة ) صوت وقع قدمها على الأرض ، وفي الزوائد في إسناده عطية العوفي nindex.php?page=showalam&ids=16010وسفيان بن وكيع وهما ضعيفان وأصل الحديث أخرجه الشيخان من حديث ابن مسعود وأنس .