قوله : ( لشبر في الجنة خير من الدنيا وما فيها ) يكفي في ذلك أن ذاك باق وهذه فانية فأي نسبة بينهما ، ثم ذاك هو الخير الخالص ، وأما هذه فإن لم تكن شرا خالصا فلا شك في غلبة الشر ، وفي الزوائد في إسناده nindex.php?page=showalam&ids=15689حجاج بن أرطاة nindex.php?page=showalam&ids=16574وعطية العوفي وهما ضعيفان .