قوله ( وفرج بين أصابعه ) من التفريج أي كان يفرج بين الأصابع للتخليل وقوله مرتين متعلق بخلل لا يفرج وعلى هذا جعل جملة وفرج حالا لئلا يلزم الفصل بأجنبي وهو أظهر أيضا وفي الزوائد في إسناد حديث أنس هذا nindex.php?page=showalam&ids=17330يحيى بن كثير وهو ضعيف وشيخه يزيد .