( إني رجل أصيد ) كأبيع أي أصطاد ، وفي نسخة كأكرم . قال في النهاية هكذا جاء في رواية إني رجل أصيد أي على وزن أكرم وهو الذي في رقبته علة لا يمكنه الالتفات معها والمشهور أصيد من الاصطياد انتهى . والثاني أنسب لأن الصياد يطلب الخفة وربما يمنعه الإزار من العدو خلف الصيد . كذا في المرقاة ( قال نعم ) أي صل فيه ( وأزرره ) بضم الراء أي اشدده ( ولو بشوكة ) قال الطيبي : هذا إذا كان جيب القميص واسعا يظهر منه عورته فعليه أن يزره لئلا يكشف عورته . قال المنذري : وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي .