( بأي شيء كان يفتتح ) أي يبتدئ من الأذكار ( فقالت لقد سألتني عن شيء إلخ ) وفي هذا تحسين لسؤاله وتزيين لمقاله وتأسف على غفلة الناس عن حاله ( وهلل ) أي يقول لا إله إلا الله ( عافني ) من البلاء في الدارين أو من الأمراض الظاهرة والباطنة ( ويتعوذ من ضيق المقام يوم القيامة ) أي شدائد أحوالها وسكرات أهوالها . قال المنذري : وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي nindex.php?page=showalam&ids=13478وابن ماجه .