1619 حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=17072مسدد nindex.php?page=showalam&ids=14430وسليمان بن داود العتكي قالا حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=15743حماد بن زيد عن النعمان بن راشد عن nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري قال nindex.php?page=showalam&ids=17072مسدد عن nindex.php?page=showalam&ids=16425ثعلبة بن عبد الله بن أبي صعير عن أبيه وقال nindex.php?page=showalam&ids=14430سليمان بن داود عن nindex.php?page=showalam&ids=16425عبد الله بن ثعلبة أو nindex.php?page=showalam&ids=16425ثعلبة بن عبد الله بن أبي صعير عن أبيه قال nindex.php?page=hadith&LINKID=673302قال رسول الله صلى الله عليه وسلم صاع من بر أو قمح على كل اثنين صغير أو كبير حر أو عبد ذكر أو أنثى أما غنيكم فيزكيه الله وأما فقيركم فيرد الله تعالى عليه أكثر مما أعطى زاد nindex.php?page=showalam&ids=14430سليمان في حديثه غني أو فقير
[ ص: 15 ] بفتح القاف : الحنطة .
( العتكي ) : بالعين المهملة المفتوحة ثم التاء الفوقانية المفتوحة منسوب إلى العتك بن أزد ( ثعلبة بن أبي صعير ) : أو ابن صعير بمهملتين مصغر العذري بضم المهملة وسكون المعجمة ، ويقال ثعلبة بن عبد الله بن صعير ، ويقال nindex.php?page=showalam&ids=16425عبد الله بن ثعلبة بن صعير مختلف في صحبته كذا في التقريب . وقال في حرف العين nindex.php?page=showalam&ids=16425عبد الله بن ثعلبة بن صعير ويقال ابن أبي صعير له رواية ولم يثبت له سماع انتهى .
( عن أبيه ) : أورد الذهبي في الكاشف : nindex.php?page=showalam&ids=16425عبد الله بن ثعلبة بن صعير بلا لفظ أبي وكذا أورده المزي في تهذيب الكمال وقال nindex.php?page=showalam&ids=16425عبد الله بن ثعلبة بن صعير ، ويقال ابن أبي صعير أبو محمد المدني الشاعر حليف بني زهرة ويقال ثعلبة بن عبد الله بن صعير وأمه من بني زهرة مسح رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وجهه ورأسه زمن الفتح ودعا له ، روى عن النبي - صلى الله عليه وسلم - وعن أبيه ثعلبة بن صعير nindex.php?page=showalam&ids=2وعمر بن الخطاب وعلي nindex.php?page=showalam&ids=36وجابر بن عبد الله nindex.php?page=showalam&ids=15973وسعد بن أبي وقاص nindex.php?page=showalam&ids=3وأبي هريرة ( nindex.php?page=hadith&LINKID=752901صاع من بر ) : أي الفطرة صاع موصوف بأنه من بر ( أو قمح ) : أي الحنطة شك من الراوي ( أما غنيكم ) : أي فرضها عليه ( فيزكيه الله ) : التزكية بمعنى التطهير أو التنمية أي يطهر حاله وينمي ماله وأعماله بسببها ( وأما فقيركم ) : أي بالإضافة إلى أكابر الأغنياء على مذهب أبي حنيفة ، وأما على مذهب nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي فمن ملك صدقة الفطر زيادة على قوت نفسه وعياله ليوم العيد وليلته ( مما أعطاه ) : أي هو المساكين .
وفي هذا تسلية لمن يكون قليل المال بوعد العوض والخلف في المال ( في حديثه غني أو فقير ) : أي حر أو عبد ذكر أو أنثى غني أو فقير .
قال المنذري : في إسناده nindex.php?page=showalam&ids=114النعمان بن راشد [ ص: 16 ] ولا يحتج بحديثه انتهى قلت : ضعفه جماعة قال معاوية عن ابن معين ضعيف ، وقال العباس عنه : ليس بشيء ، وقال أحمد : مضطرب الحديث ، وقال nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري : في حديثه وهم كثير وهو في الأصل صدوق ، والله أعلم .