4090 حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=13941موسى بن إسمعيل حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=15744حماد ح و حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=17259هناد يعني ابن السري عن nindex.php?page=showalam&ids=11820أبي الأحوص المعنى عن nindex.php?page=showalam&ids=16571عطاء بن السائب قال nindex.php?page=showalam&ids=13941موسى عن سلمان الأغر وقال nindex.php?page=showalam&ids=17259هناد عن الأغر أبي مسلم عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة قال nindex.php?page=showalam&ids=17259هناد قال nindex.php?page=hadith&LINKID=675490قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الله عز وجل الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني واحدا منهما قذفته في النار
( الكبرياء ردائي والعظمة إزاري ) : قال nindex.php?page=showalam&ids=14228الخطابي : معنى هذا الكلام أن الكبرياء والعظمة صفتان لله سبحانه واختص بهما لا يشركه أحد فيهما ولا ينبغي لمخلوق أن يتعاطاهما لأن صفة المخلوق التواضع والتذلل . وضرب الرداء والإزار مثلا في ذلك يقول والله أعلم كما لا يشرك الإنسان في ردائه وإزاره فكذلك لا يشركني في الكبرياء والعظمة مخلوق ( فمن نازعني واحدا منهما ) : أي من الوصفين . ومعنى نازعني تخلق بذلك فيصير في معنى المشارك ( قذفته ) : أي رميته من غير مبالاة به [ ص: 118 ]
قال المنذري : وأخرجه ابن ماجه وأخرجه مسلم من حديث nindex.php?page=showalam&ids=44أبي سعيد الخدري nindex.php?page=showalam&ids=3وأبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بنحوه وفيه عذبته مكان قذفته في النار .