( فوجد على بابها سترا ) : أي موشيا كما في الرواية الآتية ( إلا بدأ بها ) : أي بفاطمة ( فرآها مهتمة ) : أي ذات هم ( أنك جئتها فلم تدخل عليها ) : في محل الرفع فاعل لاشتد ( وما أنا والدنيا ) : أي ليس لي ألفة مع الدنيا ولا للدنيا ألفة ومحبة معي حتى أرغب إليها وأنبسط عليها أو استفهامية أي أي ألفة ومحبة مع الدنيا ( وما أنا والرقم ) : بفتح فسكون النقش والوشي .
قال nindex.php?page=showalam&ids=14228الخطابي : أصل الرقم الكتابة قال الشاعر :
سأرقم في الماء القراح إليكم على بعدكم إن كان للماء راقم
( ما تأمرني به ) : أي لذلك الستر أي ما أفعل به ( قال ) : أي رسول الله صلى الله عليه وسلم ( قل ) : أي يا علي ( لها ) : أي لفاطمة ( فلترسل به إلى بني فلان ) : يكونون فقراء وذوي الحاجة إلى لبسه .
والحديث سكت عنه المنذري . ( وكان سترا موشيا ) : أي منقشا ، وفي بعض النسخ موشى من باب التفعيل . [ ص: 161 ]