( وهو أعمى ) وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري : حتى ينادي nindex.php?page=showalam&ids=100ابن أم مكتوم قال وكان رجلا أعمى لا ينادي حتى يقال له أصبحت أصبحت قال النووي : مقصود الباب أن أذان الأعمى صحيح وهو جائز بلا كراهة إذا كان معه بصير كما كان بلال وابن مكتوم انتهى . قال المنذري : والحديث أخرجه مسلم .