539 حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=17081مسلم بن إبراهيم nindex.php?page=showalam&ids=13941وموسى بن إسمعيل قالا حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=11792أبان عن nindex.php?page=showalam&ids=17298يحيى عن عبد الله بن أبي قتادة عن nindex.php?page=showalam&ids=60أبيه nindex.php?page=hadith&LINKID=672377عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إذا أقيمت الصلاة فلا تقوموا حتى تروني قال أبو داود وهكذا رواه nindex.php?page=showalam&ids=12341أيوب nindex.php?page=showalam&ids=15688وحجاج الصواف عن nindex.php?page=showalam&ids=17298يحيى nindex.php?page=showalam&ids=17235وهشام الدستوائي قال كتب إلي nindex.php?page=showalam&ids=17298يحيى ورواه nindex.php?page=showalam&ids=17108معاوية بن سلام وعلي بن المبارك عن nindex.php?page=showalam&ids=17298يحيى وقالا فيه حتى تروني وعليكم السكينة حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=12396إبراهيم بن موسى حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16753عيسى عن nindex.php?page=showalam&ids=17124معمر عن nindex.php?page=showalam&ids=17298يحيى بإسناده مثله قال حتى تروني قد خرجت قال أبو داود لم يذكر قد خرجت إلا معمر ورواه nindex.php?page=showalam&ids=16008ابن عيينة عن nindex.php?page=showalam&ids=17124معمر لم يقل فيه قد خرجت
[ ص: 183 ] باب في الصلاة تقام ولم يأت الإمام ينتظرونه قعودا
( إذا أقيمت الصلاة ) أي إذا ذكرت ألفاظ الإقامة . قاله الحافظ ( فلا تقوموا حتى تروني ) أي قد خرجت كما في رواية معمر الآتية وهو محل الترجمة ، قال الحافظ في الفتح : قوله : لا تقوموا نهي عن القيام ، وقوله حتى تروني تسويغ للقيام عند الرؤية وهو مطلق غير مقيد بشيء من ألفاظ الإقامة ، ومن ثم اختلف السلف في ذلك كما سيأتي ، وفيه جواز الإقامة والإمام في منزله إذا كان يسمعها وتقدم إذنه في ذلك . انتهى . ومعنى الحديث أن جماعة المصلين لا يقومون عند الإقامة إلا حين يرون أن الإمام قام للإمامة ( هكذا رواه أيوب ) يعني كما روى هذا الحديث أبان عن يحيى بصيغة عن كذلك رواه أيوب nindex.php?page=showalam&ids=15688وحجاج الصواف عن يحيى بصيغة عن ( nindex.php?page=showalam&ids=17235وهشام الدستوائي ) هو بالرفع يعني ، وأما nindex.php?page=showalam&ids=17235هشام الدستوائي فقال في روايته كتب إلي nindex.php?page=showalam&ids=17298يحيى بن أبي كثير بهذا الحديث . قال الحافظ في الفتح : قوله كتب إلي يحيى ظاهر في أنه لم يسمعه منه . وقد رواه nindex.php?page=showalam&ids=13779الإسماعيلي من طريق هشيم عن هشام nindex.php?page=showalam&ids=15688وحجاج الصواف كلاهما عن يحيى وهو من تدليس الصيغ . وصرح أبو نعيم في المستخرج من وجه آخر عن هشام أن يحيى كتب إليه أن عبد الله بن أبي قتادة حدثه فأمن بذلك تدليس يحيى . انتهى .
[ ص: 184 ] ( ورواه nindex.php?page=showalam&ids=17108معاوية بن سلام ) يعني رواية معاوية وعلي بن المبارك عن يحيى أيضا بصيغة عن ، ولكن وقعت فيها هذه الزيادة وعليكم السكينة ، وأما الرواية السابقة فليست فيها هذه الزيادة . قال المنذري : والحديث أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري ومسلم nindex.php?page=showalam&ids=13948والترمذي nindex.php?page=showalam&ids=15397والنسائي ( بإسناده ) السابق ( مثله ) أي مثل حديث السابق ( قال ) أي معمر ( قد خرجت ) بزيادة هذا اللفظ .