( أنهم وفدوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم ) أي ذهبوا إليه صلى الله عليه وسلم ، والوفد قوم يجتمعون ويردون البلاد الواحد وافد وكذا من يقصد الأمراء بالزيارة ( وعلي شملة ) الشملة الكساء والمئزر يتشح به ( فما شهدت مجمعا من جرم ) بجيم مفتوحة وراء ساكنة وهم قومه ( إلا كنت إمامهم وكنت أصلي على جنائزهم إلى يومي هذا ) في هذا رد على من زعم أنه أمهم في النافلة . قال المنذري : وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري بنحوه ، وقال فيه وأنا ابن ست أو سبع وليس فيه عن أبيه ، وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي .