في القاموس : ذب عنه : أي دفع عنه ومنع .

قوله : ( عن nindex.php?page=showalam&ids=11946أبي بكر النهشلي ) الكوفي صدوق رمي بالإرجاء من السابعة ( عن مرزوق أبي بكر التيمي ) مقبول من السادسة .

قوله : ( من رد عن عرض أخيه ) أي منع غيبة عن أخيه ( رد الله عن وجهه النار ) أي صرف الله عن وجه الراد نار جهنم ، قال المناوي : أي عن ذاته العذاب وخص الوجه ; لأن تعذيبه أنكى في الإيلام وأشد في الهوان .

قوله : ( وفي الباب عن أسماء بنت يزيد ) أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=13933البيهقي في شعب الإيمان عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : nindex.php?page=hadith&LINKID=751579من ذب عن لحم أخيه بالغيبة كان حقا على الله أن يعتقه من النار ، كذا عزاه صاحب المشكاة إلى nindex.php?page=showalam&ids=13933البيهقي ، قال القاري في المرقاة : وفي التصحيح رواه nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني محيي السنة ، وفي سنده ضعف : وقال الحافظ المنذري في الترغيب : رواه أحمد بسند حسن nindex.php?page=showalam&ids=12455وابن أبي الدنيا nindex.php?page=showalam&ids=14687والطبراني وغيرهم : نقله ميرك انتهى ما في المرقاة .

قوله : ( هذا حديث حسن ) ورواه أحمد nindex.php?page=showalam&ids=12455وابن أبي الدنيا nindex.php?page=showalam&ids=11868وأبو الشيخ في كتاب التوبيخ ، ولفظه : nindex.php?page=hadith&LINKID=876817من ذب عن أخيه رد الله عنه عذاب النار يوم القيامة ، وتلا رسول الله صلى الله عليه وسلم : وكان حقا علينا نصر المؤمنين .