قوله : ( يتعوذ من الجان وعين الإنسان ) أي يقول أعوذ بالله من الجان وعين الإنسان ( حتى [ ص: 183 ] نزلت المعوذتان ) أي قل أعوذ برب الفلق و قل أعوذ برب الناس ( أخذ بهما وترك ما سواهما ) مما كان يتعوذ به من الكلام غير القرآن لما تضمنتاه من الاستعاذة من كل مكروه .
قوله : ( وفي الباب عن أنس ) لينظر من أخرجه .
قوله : ( هذا حديث حسن غريب ) وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي nindex.php?page=showalam&ids=13478وابن ماجه والضياء .