قوله : ( إلى العجم ) وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=12070للبخاري إلى رهط أو أناس من الأعاجم ، وفي رواية لمسلم : إلى كسرى وقيصر nindex.php?page=showalam&ids=888والنجاشي ( إلا كتابا عليه خاتم ) فيه حذف مضاف ، أي عليه نقش خاتم ( فاصطنع خاتما ) أي أمر أن يصنع له ، وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=12070للبخاري : nindex.php?page=hadith&LINKID=755037فاتخذ النبي -صلى الله عليه وسلم- خاتما من فضة نقشه محمد رسول الله ، قال الحافظ : جزم أبو الفتح اليعمري أن اتخاذ الخاتم كان في السنة السابعة ، وجزم غيره بأنه كان في السادسة ويجمع بأنه كان في أواخر السادسة وأوائل السابعة ؛ لأنه إنما اتخذه عند إرادته مكاتبة الملوك وكان إرساله إلى الملوك في مدة الهدنة ، وكان في ذي القعدة سنة ست ورجع إلى المدينة في ذي الحجة ، ووجه الرسل في المحرم من السابعة وكان اتخاذه الخاتم قبل إرساله الرسل إلى الملوك انتهى ( فكأني أنظر إلى بياضه في كفه ) وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=12070للبخاري : فكأني بوبيص [ ص: 418 ] أو بصيص الخاتم في أصبع النبي -صلى الله عليه وسلم- أو في كفه ، وفي أخرى له : فإني لأرى بريقه في خنصره .