قوله : " فإذا أنا بقصر " هو الدار الكبيرة المشيدة لأنه يقصر فيه الحرم ( فقلت ) أي : للملائكة ( ظننت [ ص: 120 ] أني أنا هو ) أي : الشاب " قالوا أي : الملائكة " nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب " لم يصرح بكونه له ابتداء تبيانا لفضل قريش قوله : ( هذا حديث حسن صحيح ) وأخرجه أحمد nindex.php?page=showalam&ids=13053وابن حبان .