عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
شرح السيوطي لسنن النسائي
كتاب الهبة
هبة المشاع
فهرس الكتاب
شرح السيوطي لسنن النسائي
السيوطي - جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
صفحة
280
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
كتاب الهبة هبة المشاع
3688 أخبرنا
عمرو بن يزيد
قال حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16893
ابن أبي عدي
قال حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15744
حماد بن سلمة
عن
nindex.php?page=showalam&ids=12563
محمد بن إسحق
عن
nindex.php?page=showalam&ids=16709
عمرو بن شعيب
عن
nindex.php?page=showalam&ids=16105
أبيه
عن
nindex.php?page=showalam&ids=13
جده
قال
nindex.php?page=hadith&LINKID=669889
كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ أتته
وفد هوازن
فقالوا يا محمد إنا أصل وعشيرة وقد نزل بنا من البلاء ما لا يخفى عليك فامنن علينا من الله عليك فقال اختاروا من أموالكم أو من نسائكم وأبنائكم فقالوا قد خيرتنا بين أحسابنا وأموالنا بل نختار نساءنا وأبناءنا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أما ما كان لي
ولبني عبد المطلب
فهو لكم فإذا صليت الظهر فقوموا فقولوا إنا نستعين برسول الله على المؤمنين أو المسلمين في نسائنا وأبنائنا فلما صلوا الظهر قاموا فقالوا ذلك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فما كان لي
ولبني عبد المطلب
فهو لكم فقال
المهاجرون
وما كان لنا فهو لرسول الله صلى الله عليه وسلم وقالت
الأنصار
ما كان لنا فهو لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال
الأقرع بن حابس
أما أنا
وبنو تميم
فلا وقال
عيينة بن حصن
أما أنا
وبنو فزارة
فلا وقال
العباس بن مرداس
أما أنا
وبنو سليم
فلا فقامت
بنو سليم
فقالوا كذبت ما كان لنا فهو لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا أيها الناس
ردوا عليهم نساءهم
وأبناءهم فمن تمسك من هذا الفيء بشيء فله ست فرائض من أول شيء يفيئه الله عز وجل علينا وركب راحلته وركب الناس اقسم علينا فيئنا فألجئوه إلى شجرة فخطفت رداءه فقال يا أيها الناس ردوا علي ردائي فوالله لو أن لكم شجر
تهامة
نعما قسمته عليكم ثم لم تلقوني بخيلا ولا جبانا ولا كذوبا ثم أتى بعيرا فأخذ من سنامه وبرة بين أصبعيه ثم يقول ها إنه ليس لي من الفيء شيء ولا هذه إلا خمس والخمس مردود فيكم فقام إليه رجل بكبة من شعر فقال يا رسول الله أخذت هذه لأصلح بها بردعة بعير لي فقال أما ما كان لي
ولبني عبد المطلب
فهو لك فقال أوبلغت هذه فلا أرب لي فيها فنبذها وقال يا أيها الناس أدوا الخياط والمخيط فإن الغلول يكون على أهله عارا وشنارا يوم القيامة
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة