5209 [ ص: 177 ] ( لا تستضيئوا بنار المشركين ) قال في " النهاية " : أراد بالنار هنا الرأي ، أي : لا تشاوروهم ، فجعل الرأي مثل الضوء عند الحيرة ( ولا تنقشوا على خواتيمكم عربيا ) لا تنقشوا فيها " محمد رسول الله " ؛ لأنه كان نقش خاتم رسول الله صلى الله عليه وسلم .