سقتم كنانة جهلا من سفاهتكم إلى الرسول فجند الله مخزيها أوردتموها حياض الموت ضاحية
فالنار موعدها ، والقتل لاقيها جمعتموها أحابيشا بلا حسب
أئمة الكفر غرتكم طواغيها ألا اعتبرتم بخيل الله إذ قتلت
أهل القليب ومن ألقينه فيها كم من أسير فككناه بلا ثمن
وجز ناصية كنا مواليها
وليلة يصطلي بالفرث جازرها يختص بالنقرى المثرين داعيها