ويقال : إن المستوغر عمر ثلاث مائة سنة وثلاثين سنة ، وكان أطول مضر كلها عمرا ، وهو الذي يقول :
:
ولقد سئمت من الحياة وطولها وعمرت من عدد السنين مئينا مئة حدتها بعدها مائتان لي وازددت من عدد الشهور سنينا هل ما بقي إلا كما قد فاتنا يوم يمر وليلة تحدونا
وبعض الناس يروي هذه الأبيات لزهير بن جناب الكلبي .