[
نحر الرسول وحلق فاقتدى به الناس ]
قال
ابن إسحاق : وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم مضطربا في الحل ، وكان يصلي في الحرم ، فلما فرغ من الصلح قدم إلى هديه فنحره ، ثم جلس فحلق رأسه ، وكان الذي حلقه ، فيما بلغني ، في ذلك اليوم
خراش بن أمية بن الفضل الخزاعي ؛ فلما رأى الناس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد نحر وحلق تواثبوا ينحرون ويحلقون .