ولولا مقال القوم للقوم أسلموا للاقت سليم يوم ذلك ناطحا لماصعهم بسر وأصحاب جحدم
ومرة حتى يتركوا البرك ناضحا فكائن ترى يوم الغميصاء من فتى
أصيب ولم يجرح وقد كان جارحا ألظت بخطاب الأيامى وطلقت
غداتئذ منهن من كان ناكحا
دعي عنك تقوال الضلال كفى بنا لكبش الوغى في اليوم والأمس ناطحا
فخالد أولى بالتعذر منكم غداة علا نهجا من الأمر واضحا
معانا بأمر الله يزجي إليكم سوانح لا تكبو له وبوارحا
نعوا مالكا بالسهل لما هبطنه عوابس في كابي الغبار كوالحا
فإن نك أثكلناك سلمى فمالك تركتم عليه نائحات ونائحا