أفي السلم أعيار جفاء وغلظة وفي الحرب أشباه النساء العوارك
[ ص: 657 ] عجبت لهبار وأوباش قومه يريدون إخفاري ببنت محمد ولست أبالي ما حييت عديدهم وما استجمعت قبضا يدي بالمهند