أبكى لكعب ثم عل بعبرة منه وعاش مجدعا لا يسمع ولقد رأيت ببطن بدر منهم
قتلى تسح لها العيون وتدمع فابكي فقد أبكيت عبدا راضعا
شبه الكليب إلى الكليبة يتبع ولقد شفى الرحمن منا سيدا
وأهان قوما قاتلوه وصرعوا ونجا وأفلت منهم من قلبه
شغف يظل لخوفه يتصدع