عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
البداية والنهاية
سنة إحدى عشرة من الهجرة
فصل إيراد ما بقي علينا من متعلقات السيرة الشريفة
المسائل التي سئل عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم فأجاب فيها بما يطابق الحق
جوابه صلى الله عليه وسلم لمن سأل عما سأل قبل أن يسأله عن شيء منه
فهرس الكتاب
البداية والنهاية
ابن كثير - إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي الدمشقي
صفحة
113
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
حديث في
جوابه صلى الله عليه وسلم لمن سأل عما سأل قبل أن يسأله عن شيء منه
قال
nindex.php?page=showalam&ids=12251
الإمام أحمد
: حدثنا
عفان ،
ثنا
حماد بن سلمة
، أنا
الزبير بن عبد السلام ،
عن
أيوب بن عبد الله بن مكرز ،
ولم يسمعه منه ، قال : حدثني
[
ص:
113 ]
جلساؤه ، وقد رأيته عن
وابصة الأسدي ،
وقال
عفان
: ثنا غير مرة ، ولم يقل : حدثني جلساؤه . قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=3512067
أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأنا أريد أن لا أدع شيئا من البر والإثم إلا سألته عنه ، وحوله عصابة من المسلمين يستفتونه ، فجعلت أتخطاهم ، فقالوا : إليك يا
وابصة
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم . فقلت : دعوني فأدنو منه فإنه أحب الناس إلي أن أدنو منه . قال : " دعوا
وابصة
ادن يا
وابصة
" . مرتين أو ثلاثا . قال : فدنوت منه حتى قعدت بين يديه ، فقال : " يا
وابصة
أخبرك أم تسألني؟ " فقلت : لا بل أخبرني . فقال : " جئت تسأل عن البر والإثم " . فقلت : نعم . فجمع أنامله ، فجعل ينكت بهن في صدري ويقول : " يا
وابصة
استفت قلبك واستفت نفسك - ثلاث مرات - البر ما اطمأنت إليه النفس ، والإثم ما حاك في النفس وتردد في الصدر ، وإن أفتاك الناس وأفتوك
"
التالي
السابق
الخدمات العلمية
عناوين الشجرة
ترجمة العلم
تخريج الحديث