عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
مسند الإمام أحمد
باقي مسند المكثرين
مسند أبي سعيد الخدري رضي الله تعالى عنه
فهرس الكتاب
مسند الإمام أحمد
أحمد بن حنبل - أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد
صفحة
77
جزء
1
2
3
4
5
6
11322 حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17381
يعقوب
حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12374
أبي
عن
nindex.php?page=showalam&ids=12563
ابن إسحاق
قال وحدثني
nindex.php?page=showalam&ids=16276
عاصم بن عمر بن قتادة
عن
nindex.php?page=showalam&ids=17053
محمود بن لبيد
عن
nindex.php?page=showalam&ids=44
أبي سعيد الخدري
قال
nindex.php?page=hadith&LINKID=692150
لما أعطى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أعطى من تلك العطايا في
قريش
وقبائل
العرب
ولم يكن في
الأنصار
منها شيء وجد هذا الحي من
الأنصار
في أنفسهم حتى كثرت فيهم القالة حتى قال قائلهم لقي رسول الله صلى الله عليه وسلم قومه فدخل عليه
nindex.php?page=showalam&ids=228
سعد بن عبادة
فقال يا رسول الله إن هذا الحي قد وجدوا عليك في أنفسهم لما صنعت في هذا الفيء الذي أصبت قسمت في قومك وأعطيت عطايا عظاما في قبائل
العرب
ولم يكن في هذا الحي من
الأنصار
شيء قال فأين أنت من ذلك يا
سعد
قال يا رسول الله ما أنا إلا امرؤ من قومي وما أنا قال فاجمع لي قومك في هذه الحظيرة قال فخرج
سعد
فجمع الناس في تلك الحظيرة قال فجاء رجال من
المهاجرين
فتركهم فدخلوا وجاء آخرون فردهم فلما اجتمعوا أتاه
سعد
فقال قد اجتمع لك هذا الحي من
الأنصار
قال فأتاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فحمد الله وأثنى عليه بالذي هو له أهل ثم قال يا معشر
الأنصار
ما قالة بلغتني عنكم وجدة وجدتموها في أنفسكم ألم آتكم ضلالا فهداكم الله وعالة فأغناكم الله وأعداء فألف الله بين قلوبكم
قالوا بل الله ورسوله أمن وأفضل قال ألا تجيبونني يا معشر
الأنصار
قالوا وبماذا نجيبك يا رسول الله ولله ولرسوله المن والفضل قال أما والله لو شئتم لقلتم فلصدقتم وصدقتم أتيتنا مكذبا فصدقناك ومخذولا فنصرناك وطريدا فآويناك وعائلا فأغنيناك أوجدتم في أنفسكم يا معشر
الأنصار
في لعاعة من الدنيا تألفت بها قوما ليسلموا ووكلتكم إلى إسلامكم أفلا ترضون يا معشر
الأنصار
أن يذهب الناس بالشاة والبعير وترجعون
[
ص:
77 ]
برسول الله صلى الله عليه وسلم في رحالكم فوالذي نفس محمد بيده لولا الهجرة لكنت امرأ من
الأنصار
ولو سلك الناس شعبا وسلكت
الأنصار
شعبا لسلكت شعب
الأنصار
اللهم ارحم
الأنصار
وأبناء
الأنصار
وأبناء أبناء
الأنصار
قال فبكى القوم حتى أخضلوا لحاهم وقالوا رضينا برسول الله قسما وحظا ثم انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم وتفرقنا
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة