عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
مسند الإمام أحمد
باقي مسند المكثرين
مسند جابر بن عبد الله رضي الله تعالى عنه
فهرس الكتاب
مسند الإمام أحمد
أحمد بن حنبل - أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد
صفحة
340
جزء
1
2
3
4
5
6
14243 حدثنا
إسحاق بن عيسى
حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14681
يحيى بن سليم
عن
عبد الله بن عثمان بن خثيم
عن
nindex.php?page=showalam&ids=11862
أبي الزبير
أنه حدثه
nindex.php?page=showalam&ids=36
جابر بن عبد الله
nindex.php?page=hadith&LINKID=694971
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لبث عشر سنين يتبع الحاج في منازلهم في الموسم
وبمجنة
وبعكاظ
وبمنازلهم
بمنى
من يؤويني من ينصرني حتى أبلغ رسالات ربي عز وجل وله الجنة فلا يجد أحدا ينصره ويؤويه حتى إن الرجل يرحل من
مضر
أو من
اليمن
أو
زور صمد
فيأتيه قومه فيقولون احذر غلام
قريش
لا يفتنك ويمشي بين رحالهم يدعوهم إلى الله عز وجل يشيرون إليه بالأصابع حتى بعثنا الله عز وجل له من
يثرب
فيأتيه الرجل فيؤمن به فيقرئه القرآن فينقلب إلى أهله فيسلمون بإسلامه حتى لا يبقى دار من دور
يثرب
إلا فيها رهط من المسلمين يظهرون الإسلام ثم بعثنا الله عز وجل فأتمرنا واجتمعنا سبعون رجلا منا فقلنا حتى متى نذر رسول الله صلى الله عليه وسلم يطرد في جبال
مكة
ويخاف فدخلنا حتى قدمنا عليه في الموسم فواعدناه شعب
العقبة
فقال عمه
العباس
يا ابن أخي إني لا أدري ما هؤلاء القوم الذين جاءوك إني ذو معرفة بأهل
يثرب
فاجتمعنا عنده من رجل ورجلين فلما نظر
العباس
رضي الله عنه في وجوهنا قال هؤلاء قوم لا أعرفهم هؤلاء أحداث فقلنا يا رسول الله علام نبايعك قال
تبايعوني على السمع
[
ص:
340 ]
والطاعة في النشاط والكسل
وعلى النفقة في العسر واليسر وعلى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وعلى أن تقولوا في الله لا تأخذكم فيه لومة لائم وعلى أن تنصروني إذا قدمت
يثرب
فتمنعوني مما تمنعون منه أنفسكم وأزواجكم وأبناءكم ولكم الجنة فقمنا نبايعه فأخذ بيده
nindex.php?page=showalam&ids=103
أسعد بن زرارة
وهو أصغر السبعين فقال رويدا يا أهل
يثرب
إنا لم نضرب إليه أكباد المطي إلا ونحن نعلم أنه رسول الله إن إخراجه اليوم مفارقة
العرب
كافة وقتل خياركم وأن تعضكم السيوف فإما أنتم قوم تصبرون على السيوف إذا مستكم وعلى قتل خياركم وعلى مفارقة
العرب
كافة فخذوه وأجركم على الله عز وجل وإما أنتم قوم تخافون من أنفسكم خيفة فذروه فهو أعذر عند الله قالوا يا
nindex.php?page=showalam&ids=103
أسعد بن زرارة
أمط عنا يدك فوالله لا نذر هذه البيعة ولا نستقيلها فقمنا إليه رجلا رجلا يأخذ علينا بشرطة
العباس
ويعطينا على ذلك الجنة
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة