عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
مسند الإمام أحمد
مسند الشاميين
حديث سراقة بن مالك بن جعشم رضي الله تعالى عنه
فهرس الكتاب
مسند الإمام أحمد
أحمد بن حنبل - أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد
صفحة
176
جزء
1
2
3
4
5
6
17141 حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16360
عبد الرزاق
عن
nindex.php?page=showalam&ids=17124
معمر
عن
nindex.php?page=showalam&ids=12300
الزهري
قال
nindex.php?page=showalam&ids=12300
الزهري
وأخبرني
عبد الرحمن بن مالك المدلجي
[
ص:
176 ]
وهو ابن أخي
سراقة بن مالك بن جعشم
أن
أباه
أخبره أنه سمع
سراقة
يقول
nindex.php?page=hadith&LINKID=697775
جاءنا رسل كفار
قريش
يجعلون في رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي
أبي بكر
رضي الله عنه دية كل واحد منهما لمن قتلهما أو أسرهما فبينا أنا جالس في مجلس من مجالس قومي
بني مدلج
أقبل رجل منهم حتى قام علينا فقال يا
سراقة
إني رأيت آنفا أسودة بالساحل إني أراها محمدا وأصحابه قال
سراقة
فعرفت أنهم هم فقلت إنهم ليسوا بهم ولكن رأيت فلانا وفلانا انطلق آنفا قال ثم لبثت في المجلس ساعة حتى قمت فدخلت بيتي فأمرت جاريتي أن تخرج لي فرسي وهي من وراء أكمة فتحبسها علي وأخذت رمحي فخرجت به من ظهر البيت فخططت برمحي الأرض وخفضت عالية الرمح حتى أتيت فرسي فركبتها فرفعتها تقرب بي حتى رأيت أسودتهما فلما دنوت منهم حيث يسمعهم الصوت عثرت بي فرسي فخررت عنها فقمت فأهويت بيدي إلى كنانتي فاستخرجت منها الأزلام فاستقسمت بها أضرهم أم لا فخرج الذي أكره أن لا أضرهم فركبت فرسي وعصيت الأزلام فرفعتها تقرب بي حتى إذا دنوت منهم عثرت بي فرسي فخررت عنها فقمت فأهويت بيدي إلى كنانتي فأخرجت الأزلام فاستقسمت بها فخرج الذي أكره أن لا أضرهم فعصيت الأزلام وركبت فرسي فرفعتها تقرب بي حتى إذا
سمعت قراءة النبي صلى الله عليه وسلم وهو لا يلتفت
وأبو بكر
رضي الله عنه يكثر الالتفات
ساخت يدا فرسي في الأرض حتى بلغت الركبتين فخررت عنها فزجرتها ونهضت فلم تكد تخرج يديها فلما استوت قائمة إذ لا أثر بها عثان ساطع في السماء مثل الدخان قال
nindex.php?page=showalam&ids=17124
معمر
قلت
لأبي عمرو بن العلاء
ما العثان فسكت ساعة ثم قال هو الدخان من غير نار قال
nindex.php?page=showalam&ids=12300
الزهري
في حديثه فاستقسمت بالأزلام فخرج الذي أكره أن لا أضرهم فناديتهما بالأمان فوقفوا فركبت فرسي حتى جئتهم فوقع في نفسي حين لقيت ما لقيت من الحبس عنهم أنه سيظهر أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت له إن قومك قد جعلوا فيك الدية وأخبرتهم من أخبار سفرهم وما يريد الناس بهم وعرضت عليهم الزاد والمتاع فلم يرزآني شيئا ولم يسألاني إلا أن أخف عنا فسألته أن يكتب لي كتاب موادعة آمن به فأمر
عامر بن فهيرة
فكتب لي في رقعة من أديم ثم مضى
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة