عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
مسند الإمام أحمد
أول مسند البصريين
حديث عمران بن حصين رضي الله عنهما
فهرس الكتاب
مسند الإمام أحمد
أحمد بن حنبل - أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد
صفحة
435
جزء
1
2
3
4
5
6
19397 حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17293
يحيى
عن
nindex.php?page=showalam&ids=16732
عوف
حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12004
أبو رجاء
حدثني
nindex.php?page=showalam&ids=40
عمران بن حصين
قال
nindex.php?page=hadith&LINKID=699897
كنا في سفر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وإنا أسرينا حتى إذا كنا في آخر الليل وقعنا تلك الوقعة فلا وقعة أحلى عند المسافر منها قال فما أيقظنا إلا حر الشمس وكان أول من استيقظ فلان ثم فلان كان يسميهم
أبو رجاء
ونسيهم
عوف
ثم
nindex.php?page=showalam&ids=2
عمر بن الخطاب
رضي الله تعالى عنه الرابع وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا نام لم نوقظه حتى يكون هو يستيقظ لأنا لا ندري ما يحدث أو يحدث له في نومه فلما استيقظ
عمر
ورأى ما أصاب الناس وكان رجلا أجوف جليدا قال فكبر ورفع صوته بالتكبير فما زال يكبر ويرفع صوته بالتكبير حتى استيقظ لصوته رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما استيقظ رسول الله صلى الله عليه وسلم شكوا الذي أصابهم فقال
لا ضير أو لا يضير ارتحلوا فارتحل فسار غير بعيد ثم نزل فدعا بالوضوء فتوضأ ونودي بالصلاة فصلى بالناس
فلما انفتل من صلاته إذا هو برجل معتزل لم يصل مع القوم فقال ما منعك يا فلان أن تصلي مع القوم فقال يا رسول الله أصابتني جنابة ولا ماء قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عليك بالصعيد فإنه يكفيك ثم سار رسول الله صلى الله عليه وسلم فاشتكى إليه الناس العطش فنزل فدعا فلانا كان يسميه
أبو رجاء
ونسيه
عوف
ودعا
عليا
رضي الله تعالى عنه فقال اذهبا فابغيا لنا الماء قال فانطلقا فيلقيان امرأة بين مزادتين أو سطيحتين من ماء على بعير لها فقالا لها أين الماء فقالت عهدي بالماء أمس هذه الساعة ونفرنا خلوف قال فقالا لها انطلقي إذا قالت إلى أين قالا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت هذا الذي يقال له
الصابئ
قالا هو الذي تعنين فانطلقي إذا فجاءا بها إلى رسول الله
[
ص:
435 ]
صلى الله عليه وسلم فحدثاه الحديث فاستنزلوها عن بعيرها ودعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بإناء فأفرغ فيه من أفواه المزادتين أو السطيحتين وأوكأ أفواههما فأطلق العزالي ونودي في الناس أن اسقوا واستقوا فسقى من شاء واستقى من شاء وكان آخر ذلك أن أعطى الذي أصابته الجنابة إناء من ماء فقال اذهب فأفرغه عليك قال وهي قائمة تنظر ما يفعل بمائها قال وايم الله لقد أقلع عنها وإنه ليخيل إلينا أنها أشد ملأة منها حين ابتدأ فيها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اجمعوا لها فجمع لها من بين عجوة ودقيقة وسويقة حتى جمعوا لها طعاما كثيرا وجعلوه في ثوب وحملوها على بعيرها ووضعوا الثوب بين يديها فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم تعلمين والله ما رزأناك من مائك شيئا ولكن الله عز وجل هو سقانا قال فأتت أهلها وقد احتبست عنهم فقالوا ما حبسك يا فلانة فقالت العجب لقيني رجلان فذهبا بي إلى هذا الذي يقال له
الصابئ
ففعل بمائي كذا وكذا للذي قد كان فوالله إنه لأسحر من بين هذه وهذه قالت بأصبعيها الوسطى والسبابة فرفعتهما إلى السماء يعني السماء والأرض أو إنه لرسول الله صلى الله عليه وسلم حقا قال وكان المسلمون بعد يغيرون على ما حولها من المشركين ولا يصيبون الصرم الذي هي فيه فقالت يوما لقومها ما أرى أن هؤلاء القوم يدعونكم عمدا فهل لكم في الإسلام فأطاعوها فدخلوا في الإسلام
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة