عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
مسند الإمام أحمد
باقي مسند الأنصار
حديث المقداد بن الأسود رضي الله عنه
فهرس الكتاب
مسند الإمام أحمد
أحمد بن حنبل - أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد
صفحة
3
جزء
1
2
3
4
5
6
23300 حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=11920
هاشم بن القاسم
حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16034
سليمان يعني ابن المغيرة
عن
nindex.php?page=showalam&ids=15603
ثابت
عن
nindex.php?page=showalam&ids=16330
عبد الرحمن بن أبي ليلى
عن
nindex.php?page=showalam&ids=53
المقداد
قال
nindex.php?page=hadith&LINKID=703540
أقبلت أنا وصاحبان لي قد ذهبت أسماعنا وأبصارنا من الجهد قال فجعلنا نعرض أنفسنا على
أصحاب رسول الله
صلى الله عليه وسلم ليس أحد يقبلنا قال فانطلقنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فانطلق بنا إلى أهله فإذا ثلاث أعنز فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم احتلبوا هذا اللبن بيننا قال فكنا نحتلب فيشرب كل إنسان نصيبه ونرفع لرسول الله صلى الله عليه وسلم نصيبه فيجيء من الليل فيسلم تسليما لا يوقظ نائما ويسمع اليقظان ثم يأتي المسجد فيصلي ثم يأتي شرابه فيشربه قال فأتاني الشيطان ذات ليلة فقال محمد يأتي
الأنصار
فيتحفونه ويصيب عندهم ما به حاجة إلى هذه الجرعة فاشربها قال ما زال يزين لي حتى شربتها فلما وغلت في بطني وعرف أنه ليس إليها سبيل قال ندمني فقال ويحك ما صنعت شربت شراب محمد فيجيء ولا يراه فيدعو عليك فتهلك فتذهب دنياك وآخرتك قال وعلي شملة من صوف كلما رفعتها على رأسي خرجت قدماي وإذا أرسلت على قدمي خرج رأسي وجعل لا يجيء لي نوم قال وأما صاحباي فناما فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فسلم كما كان يسلم ثم أتى المسجد فصلى فأتى شرابه فكشف عنه فلم يجد فيه شيئا فرفع رأسه إلى السماء قال قلت الآن يدعو علي فأهلك فقال
اللهم أطعم من أطعمني واسق من سقاني
قال فعمدت إلى الشملة فشددتها لي فأخذت الشفرة فانطلقت إلى الأعنز أجسهن أيهن أسمن فأذبح لرسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا هن حفل كلهن فعمدت إلى إناء لآل محمد ما كانوا يطمعون أن يحلبوا فيه وقال
nindex.php?page=showalam&ids=11920
أبو النضر
مرة أخرى أن يحتلبوا فيه فحلبت فيه حتى علته الرغوة ثم جئت به إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أما شربتم شرابكم الليلة يا
مقداد
قال قلت اشرب يا رسول الله فشرب ثم ناولني فقلت يا رسول الله اشرب فشرب ثم ناولني فأخذت ما بقي فشربت فلما عرفت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد روي فأصابتني دعوته ضحكت حتى ألقيت إلى الأرض قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إحدى سوآتك يا
مقداد
قال قلت يا رسول الله كان من أمري كذا صنعت كذا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما كانت هذه إلا رحمة من الله ألا كنت آذنتني نوقظ صاحبيك هذين فيصيبان منها قال قلت والذي بعثك بالحق ما أبالي إذا أصبتها وأصبتها معك من أصابها من الناس
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة