عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
مسند الإمام أحمد
مسند العشرة المبشرين بالجنة
مسند الخلفاء الراشدين
ومن مسند علي بن أبي طالب رضي الله عنه
فهرس الكتاب
مسند الإمام أحمد
أحمد بن حنبل - أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد
صفحة
117
جزء
1
2
3
4
5
6
951 حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15697
حجاج
حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12424
إسرائيل
عن
nindex.php?page=showalam&ids=11813
أبي إسحاق
عن
حارثة بن مضرب
عن
nindex.php?page=showalam&ids=8
علي
رضي الله عنه قال
nindex.php?page=hadith&LINKID=681749
لما قدمنا
المدينة
أصبنا من ثمارها فاجتويناها وأصابنا بها وعك وكان النبي صلى الله عليه وسلم يتخبر عن
بدر
فلما بلغنا أن المشركين قد أقبلوا سار رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى
بدر
وبدر
بئر فسبقنا المشركون إليها فوجدنا فيها رجلين منهم رجلا من
قريش
ومولى
لعقبة بن أبي معيط
فأما القرشي فانفلت وأما مولى
عقبة
فأخذناه فجعلنا نقول له كم القوم فيقول هم والله كثير عددهم شديد بأسهم فجعل المسلمون إذ قال ذلك ضربوه حتى انتهوا به إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال له كم القوم قال هم والله كثير عددهم شديد بأسهم فجهد النبي صلى الله عليه وسلم أن يخبره كم هم فأبى ثم إن النبي صلى الله عليه وسلم سأله كم ينحرون من الجزر فقال عشرا كل يوم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم القوم ألف كل جزور لمائة وتبعها ثم إنه أصابنا من الليل طش من مطر فانطلقنا تحت الشجر والحجف نستظل تحتها من المطر وبات رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو ربه عز وجل ويقول
اللهم إنك إن تهلك هذه الفئة لا تعبد
قال فلما أن طلع الفجر نادى الصلاة عباد الله فجاء الناس من تحت الشجر والحجف فصلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وحرض على القتال ثم قال إن جمع
قريش
تحت هذه الضلع الحمراء من الجبل فلما دنا القوم منا وصاففناهم إذا رجل منهم على جمل له أحمر يسير في القوم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا
علي
ناد لي
حمزة
وكان أقربهم من المشركين من صاحب الجمل الأحمر وماذا يقول لهم ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن يكن في القوم أحد يأمر بخير فعسى أن يكون صاحب الجمل الأحمر فجاء
حمزة
فقال هو
عتبة بن ربيعة
وهو ينهى عن القتال ويقول لهم يا قوم إني أرى قوما مستميتين لا تصلون إليهم وفيكم خير يا قوم اعصبوها اليوم برأسي وقولوا جبن
عتبة بن ربيعة
وقد علمتم أني لست بأجبنكم فسمع ذلك
أبو جهل
فقال أنت تقول هذا والله لو غيرك يقول هذا لأعضضته قد ملأت رئتك جوفك رعبا فقال
عتبة
إياي تعير يا مصفر استه ستعلم اليوم أينا الجبان قال فبرز
عتبة
وأخوه
شيبة
وابنه
الوليد
حمية فقالوا من يبارز فخرج فتية من
الأنصار
ستة فقال
عتبة
لا نريد هؤلاء ولكن يبارزنا من بني عمنا من
بني عبد المطلب
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم قم يا
علي
وقم يا
حمزة
وقم يا
nindex.php?page=showalam&ids=136
عبيدة بن الحارث بن عبد المطلب
فقتل الله تعالى
عتبة
وشيبة
ابني
ربيعة
nindex.php?page=showalam&ids=15497
والوليد بن عتبة
وجرح
عبيدة
فقتلنا منهم سبعين وأسرنا سبعين فجاء رجل من
الأنصار
قصير
nindex.php?page=showalam&ids=18
بالعباس بن عبد المطلب
أسيرا فقال
العباس
يا رسول الله إن هذا والله ما أسرني لقد أسرني رجل أجلح من أحسن الناس وجها على فرس أبلق ما أراه في القوم فقال الأنصاري أنا أسرته يا رسول الله فقال اسكت فقد أيدك الله تعالى بملك كريم فقال
علي
رضي الله عنه فأسرنا وأسرنا من
بني عبد المطلب
العباس
وعقيلا
nindex.php?page=showalam&ids=8733
ونوفل بن الحارث
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة