وكانت أم حكيم بنت الحارث بن هشام تحت nindex.php?page=showalam&ids=28عكرمة بن أبي جهل ، فأسلمت يوم الفتح ، وهرب عكرمة حتى قدم اليمن ، فارتحلت أم حكيم حتى قدمت عليه باليمن ودعته إلى الإسلام فأسلم . وقدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلما رآه وثب فرحا به ، ورمى عليه رداءه حتى بايعه . فثبتا على نكاحهما ذلك .