محمد بن عبد الله بن عمرو ( د ، ت ، س )
السهمي ، فذكره ابن يونس في " تاريخه " وقال : روى عن أبيه ، روى عنه ابنه
شعيب ،
وحكم بن الحارث ، وقال
الزبير بن بكار : أمه هي
بنت محمية بن جزء الزبيدي .
وقال
أحمد بن محمد بن الوليد الأزرقي : حدثنا
عبد المجيد بن أبي [ ص: 182 ] رواد ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج والمثنى بن الصباح ، عن
عمرو بن شعيب ، عن أبيه ، قال : طاف
محمد بن عبد الله بن عمرو مع أبيه ، فلما كان في السابع ، أخذ بيده إلى دبر الكعبة ، الحديث .
ومحمد نزر الرواية ، قد ذكرنا له حديث
nindex.php?page=hadith&LINKID=880149لا يحل سلف وبيع .
وقال
nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي : حدثنا
عثمان بن عبد الله بن خرزاذ ، حدثنا
سهيل بن بكار ، عن
وهيب ، عن
ابن طاوس ، عن
عمرو بن شعيب ، عن أبيه عن أبيه
محمد بن عبد الله قال مرة عن أبيه ، وقال مرة : عن جده ، أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
nindex.php?page=hadith&LINKID=880150نهى يوم خيبر عن لحوم الحمر الأهلية وعن الجلالة هكذا يرويه
أبو علي الأسيوطي ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي ، ووقع في رواية
ابن حيويه ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي عمرو بن شعيب ، عن أبيه
محمد بن عبد الله بن عمرو ، وهو وهم ، وأما
أبو داود ، فرواه عن
سهل بن بكار بإسناده ، فقال : عن
عمرو بن شعيب ، عن أبيه ، عن جده ، كباقي أحاديثه . فهذا كل ما يمكن أن يتعلق به من أن
لمحمد رواية ، والظاهر موته في حياة أبيه . والله أعلم .
أخبرنا
أبو المعالي أحمد بن المؤيد ، أنبأنا
الفتح بن عبد السلام ، أنبأنا
هبة الله بن أبي شريك ،
أنبأنا أحمد بن محمد بن النقور ، حدثنا
عيسى بن الجراح سنة تسع وثمانين وثلاثمائة ، قرئ
على أبي القاسم البغوي ، وأنا
[ ص: 183 ] أسمع ، قيل له : حدثكم
nindex.php?page=showalam&ids=16696عمرو بن محمد الناقد ، حدثنا
سفيان ، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16666عمرو بن دينار ، عن
عمرو بن شعيب ، عن أبيه ، عن جده ، قال : قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- :
nindex.php?page=hadith&LINKID=880151صلاة القاعد على النصف من صلاة القائم هذا حديث صالح الإسناد ، محفوظ المتن ، وقد جمع الحافظ الضياء في كتاب " المختارة " له نسخة
لعمرو بن شعيب ، عن أبيه ، عن جده .
وآل
عمرو بن شعيب إلى اليوم لهم بقية
بالطائف ، يتوارثون الوهط وهو بستان كبير إلى الغاية لجماعة كبيرة هو معاشهم .
والطائف واد طيب كثير الفواكه والأعناب والمياه الباردة ويتجلد فيه الماء في البرد ، أخبرني صدوق عاين الجليد بها ، ولهم جامع كبير وهو مسيرة أرجح من يوم عن
مكة ، وخيرات
الطائف تجلب إلى
مكة وغيرها .