ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر تكرير ثان بعد نظيريه السالفين في قصة قوم
نوح وقصة
عاد تذييلا لهذه القصة كما ذيلت بنظيريه القصتان السالفتان ، اقتضى التكرير مقام الامتنان والحث على التدبر بالقرآن ، لأن التدبر فيه يأتي بتجنب الضلال ويرشد إلى مسالك الاهتداء . فهذا أهم من تكرير
فكيف كان عذابي ونذر فلذلك أوثر .