قوله تعالى :
وما ربك بغافل عما تعملون . جاء معناه موضحا في آيات كثيرة ; كقوله تعالى :
ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار [ 14 \ 42 ] ، إلى غير ذلك من الآيات .
وقرأ
نافع وابن عامر وحفص عن
عاصم : عما تعملون بتاء الخطاب ، وقرأ الباقون عما يعملون بياء الغيبة .