قوله تعالى : هذا بلاغ للناس .
بين في هذه الآية الكريمة أن هذا القرآن بلاغ لجميع الناس ، وأوضح هذا المعنى في قوله :
وأوحي إلي هذا القرآن لأنذركم به ومن بلغ [ 6 \ 19 ] وبين أن من بلغه ولم يؤمن به فهو في النار كائنا من كان ، في قوله :
ومن يكفر به من الأحزاب فالنار موعده فلا تك في مرية منه الآية [ 11 \ 17 ] .