الفصل الخامس عشر
ما جاء على ثلاثة وعشرين حرفا
وذلك ( نزل ) و ( نزل ) و ( نزل ) .
في " البقرة " : (
ذلك بأن الله نزل الكتاب ) ( الآية : 176 ) .
وفي " آل عمران " : (
نزل عليك الكتاب ) ( الآية : 3 ) . وفي " النساء " موضعان : (
والكتاب الذي نزل على رسوله ) ( الآية : 136 ) ، (
وقد نزل عليكم في الكتاب ) ( الآية : 140 ) ، وفي
[ ص: 241 ] " الأنعام " : (
وقالوا لولا نزل عليه آية من ربه ) ( الآية : 37 ) . وفي " الأعراف " موضعان : (
ما نزل الله بها من سلطان ) ( الآية : 71 ) ، (
إن وليي الله الذي نزل الكتاب ) ( الآية : 196 ) . وفي " الحجر " : (
ياأيها الذي نزل عليه الذكر ) ( الآية : 6 ) . وفي " النحل " : (
لتبين للناس ما نزل إليهم ) ( الآية : 44 ) . وفي " بني إسرائيل " : (
وبالحق نزل ) ( الآية : 105 ) . وفي " الفرقان " ثلاثة مواضع : أولها : (
تبارك الذي نزل الفرقان ) ( الآية : 32 ) ، (
ونزل الملائكة تنزيلا ) ( الآية : 25 ) ، (
لولا نزل عليه القرآن ) ( الآية : 32 ) .
وفي " الشعراء " : (
نزل به الروح الأمين ) ( الآية : 193 ) . وفي " العنكبوت " : (
ولئن سألتهم من نزل من السماء ماء فأحيا به الأرض من بعد موتها ) ( الآية : 63 ) ، وليس في القرآن : (
من بعد موتها ) بزيادة " من " غيره .
وفي " الصافات " : (
فإذا نزل بساحتهم ) ( الآية : 177 ) . وفي " الزمر " : (
الله نزل أحسن الحديث ) ( الآية : 23 ) . وفي " الزخرف " موضعان : (
لولا نزل هذا القرآن ) ( الآية : 31 ) ، (
والذي نزل من السماء ماء بقدر ) ( الآية : 11 ) . وفي " القتال " موضعان : (
وآمنوا بما نزل على محمد ) ( محمد : 2 ) ، (
ما نزل الله سنطيعكم ) ( محمد : 26 ) . وفي " الحديد " : (
وما نزل من الحق ) ( الآية : 16 ) . وفي " تبارك " : (
ما نزل الله من شيء ) ( الآية : 9 ) .