( فائدة ) .
وقد يتجوز بحذف الضمير للعلم به كقوله (
أهذا الذي بعث الله رسولا ) ( الفرقان : 41 ) أي بعثه وهو كثير .
ومنه قوله : (
والذين يتوفون منكم ) ( البقرة : 234 ) إلى قوله : "
يتربصن " إذا جعلناه الخبر ، فالأصل يتربصن أزواجهن ، فوضع الضمير موضع الأزواج لتقدم ذكرهن ، فأغنى عن الضمير