النوع العاشر :
عطف العام على الخاص وأنكر بعضهم وجوده فأخطأ ، والفائدة فيه واضحة ، وهو التعميم ، وأفرد الأول بالذكر اهتماما بشأنه .
ومن أمثلته :
إن صلاتي ونسكي [ الأنعام : 93 ] ، والنسك العبادة ، فهو أعم .
آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم [ الحجر : 87 ] ،
رب اغفر لي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمنا وللمؤمنين والمؤمنات [ نوح : 28 ] ،
[ ص: 120 ] فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير [ التحريم : 4 ] ، جعل منه
nindex.php?page=showalam&ids=14423الزمخشري :
ومن يدبر الأمر [ يونس : 31 ] ، بعد قوله :
قل من يرزقكم [ يونس : 31 ] .