فائدة :
الأكثر على أن ( فعلان ) أبلغ من ( فعيل ) ، ومن ثم قال ( الرحمن ) أبلغ من ( الرحيم ) .
ونصره
السهيلي بأنه ورد على
صيغة التثنية ، والتثنية تضعيف ، فكأن البناء تضاعفت فيه الصفة .
وذهب
nindex.php?page=showalam&ids=12590ابن الأنباري إلى أن الرحيم أبلغ من الرحمن ، ورجحه
nindex.php?page=showalam&ids=13359ابن عساكر بتقديم الرحمن عليه ، وبأنه جاء على صيغة الجمع كعبيد ، وهو أبلغ من صيغة التثنية .
وذهب
قطرب إلى أنهما سواء .