[ ص: 343 ] سورة العنكبوت تقدم سكت
أبي جعفر على حروف
الم ونقل
nindex.php?page=showalam&ids=17274ورش ، ومن وافقه على الميم ، والسكت عليها في بابه ، و خطايا في الإمالة و يرجعون
ليعقوب .
( واختلفوا ) في :
أولم يروا كيف فقرأ
حمزة nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي وخلف بالخطاب ، واختلف عن
أبي بكر ، فروى عنه
nindex.php?page=showalam&ids=17294يحيى بن آدم كذلك ، وكذا روى عنه
ابن أبي أمية ، وروى عنه
العليمي بالغيب ، وكذا روى
الأعشى عنه
والبرجمي nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي ، وغيرهم ، وبذلك قرأ الباقون .
( واختلفوا ) في :
النشأة هنا والنجم والواقعة فقرأ
ابن كثير وأبو عمرو في الثلاثة بألف بعد الشين ، وقرأ الباقون بإسكان الشين من غير ألف فيها ، وهم في السكت على أصلهم ،
وحمزة إذا وقف نقل كما تقدم .
( واختلفوا ) في :
مودة بينكم فقرأ
ابن كثير وأبو عمرو nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي ورويس برفع
مودة من غير تنوين وخفض
بينكم ، وكذا قرأ
حمزة وحفص وروح إلا أنهم نصبوا
مودة ، وقرأ الباقون بنصبها منونة ، ونصب " بينكم " ، وتقدم اختلافهم في
إنكم لتأتون من باب الهمزتين من كلمة ، وتقدم الخلاف في
ولما جاءت رسلنا إبراهيم في البقرة ، وتقدم الخلاف في
لننجينه و
إنا منجوك في الأنعام ، وتقدم إشمام سيء في أوائل البقرة .
( واختلفوا ) في :
إنا منزلون فقرأ
ابن عامر بتشديد الزاي وقرأ الباقون بتخفيفها ، وتقدم
وثمود وقد في هود .
( واختلفوا ) في :
يعلم ما يدعون فقرأ
عاصم ، والبصريان
يدعون بالغيب ، وقرأ الباقون بالخطاب ، وانفرد به في التذكرة
ليعقوب ، وهو غريب .
( واختلفوا ) في :
آيات من ربه فقرأ
ابن كثير وحمزة nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي وخلف وأبو بكر ( آية ) بالتوحيد ، وقرأ الباقون بالجمع .
( واختلفوا ) في :
ويقول ذوقوا فقرأ
نافع ، والكوفيون بالياء ، وقرأ الباقون بالنون .
( واختلفوا ) في : يرجعون ، فروى
أبو بكر بالغيب ، وقرأ الباقون بالخطاب ،
ويعقوب على أصله في فتح التاء وكسر الجيم .
( واختلفوا ) في :
لنبوئنهم من الجنة [ ص: 344 ] فقرأ
حمزة nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي وخلف بالثاء المثلثة ساكنة بعد النون وإبدال الهمزة ياء من الثواء ، وهو الإقامة ، وقرأ الباقون بالباء الموحدة والهمز من ( التبوء ) وهو المنزل ، وتقدم إبدال همزته
لأبي جعفر في الهمز المفرد .
( واتفقوا ) على الذي في سورة النحل أنه كذا ، إذ المعنى : لنسكننهم مسكنا صالحا ، وهو
المدينة ، وتقدم اختلافهم في
وكأين من آل عمران والهمز المفرد وباب الوقف على المرسوم ، وأن
أبا العطار انفرد عن
الأصبهاني في هذا الموضع
كأبي جعفر .
( واختلفوا ) في :
وليتمتعوا فقرأ
ابن كثير وحمزة nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي وخلف وقالون بإسكان اللام ، وقرأ الباقون بكسرها ، وتقدم
سبلنا لأبي عمرو في البقرة .
( وفيها من ياءات الإضافة ثلاث ياءات )
ربي إنه فتحها المدنيان ،
وأبو عمرو و
عبادي الذين فتحها
ابن كثير والمدنيان ،
وابن عامر وعاصم ، أرضي واسعة فتحها
ابن عامر .
( ومن الزوائد ياء واحدة )
فاعبدون أثبتها في الحالين
يعقوب .