عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
كتاب السنن الكبرى
كتاب قسم الفيء والغنيمة
باب بيان مصرف الغنيمة في ابتداء الإسلام
فهرس الكتاب
كتاب السنن الكبرى
البيهقي - أبو بكر أحمد بن الحسين بن علي البيهقي
صفحة
292
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
12364 ( أخبرنا )
محمد بن عبد الله الحافظ
، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=13720
أبو العباس محمد بن يعقوب
، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14793
أحمد بن عبد الجبار العطاردي
، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17416
يونس بن بكير
، عن
nindex.php?page=showalam&ids=12563
ابن إسحاق
قال : حدثني
عبد الرحمن بن الحارث
، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16047
سليمان بن موسى الأشدق
، عن
مكحول
،
nindex.php?page=hadith&LINKID=969244
عن
nindex.php?page=showalam&ids=481
أبي أمامة الباهلي
قال : سألت
nindex.php?page=showalam&ids=63
عبادة بن الصامت
عن الأنفال ، قال : فينا أصحاب بدر نزلت ، وذلك أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حين التقى الناس ببدر ، نفل كل امرئ ما أصاب ، وكنا أثلاثا : ثلث يقاتلون العدو ويأسرون ، وثلث يجمعون النفل ، وثلث قيام دون رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يخشون عليه كرة العدو حرسا له ، فلما وضعت الحرب ، قال الذين أصابوا النفل : هو لنا ، وقد كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نفل كل امرئ ما أصاب ، وقال الذين كانوا يقتلون ويأسرون : والله ما أنتم بأحق به منا لنحن شغلنا عنكم القوم ، وخلينا بينكم وبين النفل ، فما أنتم بأحق به منا ، وقال الذين كانوا يحرسون رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : والله ما أنتم بأحق به منا ، لقد رأينا أن نقتل الرجال حين منحونا أكتافهم ، ونأخذ النفل ليس دونه أحد يمنعه ، ولكنا خشينا على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كرة العدو ، فقمنا دونه ، فما أنتم بأحق به منا ، فلما اختلفنا ، وساءت أخلاقنا ، انتزعه الله من أيدينا ، فجعله إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقسمه على الناس عن بواء ، فكان في ذلك تقوى الله وطاعته وطاعة رسوله - صلى الله عليه وسلم - وصلاح ذات البين ، يقول الله عز وجل (
يسألونك عن الأنفال قل الأنفال لله والرسول فاتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم
)
( ورواه )
nindex.php?page=showalam&ids=15627
جرير بن حازم
عن
محمد بن إسحاق
بمعناه مع تقصير في إسناده ، وقال : فقسمه على السواء ، لم يكن فيه يومئذ خمس .
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
تفسير الآية
عناوين الشجرة