13382 ( أخبرنا )
أبو عبد الله الحافظ ، أنبأ
nindex.php?page=showalam&ids=14640أبو عبد الله الصفار ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=13843أحمد بن محمد البرتي ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=11980موسى بن مسعود ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16585عكرمة بن عمار ، ( ح وأخبرنا )
أبو عبد الله ، أنبأ
أبو عبد الله بن يعقوب وأبو عمرو الفقيه ، قالا: ثنا
عبد الله بن محمد ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14748العباس بن عبد العظيم العنبري ، وأحمد بن يوسف ، قالا: ثنا
النضر بن محمد ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16585عكرمة بن عمار ، ثنا
أبو زميل ، nindex.php?page=hadith&LINKID=970037حدثني nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس - رضي الله عنه - قال: كان المسلمون لا ينظرون إلى أبي سفيان ولا يقاعدونه ، فقال للنبي - صلى الله عليه وسلم - يا نبي الله ، ثلاث أعطيتهن ، قال: نعم ، قال: عندي أحسن العرب وأجملهن: nindex.php?page=showalam&ids=10583أم حبيبة بنت أبي سفيان ، أزوجكها ، قال: نعم ، قال: ومعاوية تجعله كاتبا بين يديك ، قال: نعم ، قال: وتؤمرني حتى أقاتل الكفار كما كنت أقاتل المسلمين ، قال: نعم ، قال أبو زميل : ولولا أنه طلب ذلك من النبي - صلى الله عليه وسلم - ما أعطاه ذلك ؛ لأنه لم يكن يسأل شيئا إلا قال: نعم - رواه
مسلم في الصحيح عن
nindex.php?page=showalam&ids=14748عباس بن عبد العظيم وأحمد بن جعفر - فهذا أحد ما اختلف فيه
nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري nindex.php?page=showalam&ids=17080ومسلم بن الحجاج ؛ فأخرجه
مسلم ، وتركه
nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري ، وكان لا يحتج في كتابه الصحيح
nindex.php?page=showalam&ids=16585بعكرمة بن عمار ، وقال: لم يكن عنده كتاب ، فاضطرب حديثه . ( قال الشيخ ) - رحمه الله: وهذا الحديث في قصة
أم حبيبة - رضي الله عنها - قد أجمع أهل المغازي على خلافه ، فإنهم لم يختلفوا في أن تزويج
أم حبيبة - رضي الله عنها - كان قبل رجوع
nindex.php?page=showalam&ids=315جعفر بن أبي طالب وأصحابه من أرض
الحبشة ، وإنما رجعوا زمن
خيبر ، فتزويج
أم حبيبة كان قبله ، وإسلام
nindex.php?page=showalam&ids=12026أبي سفيان بن حرب كان زمن الفتح - فتح
مكة - بعد نكاحها بسنتين أو ثلاث ، فكيف يصح أن يكون تزويجها بمسألته ؟ وإن كانت مسألته الأولى إياه وقعت في بعض خرجاته إلى
المدينة وهو كافر ، حين سمع نعي زوج
أم حبيبة بأرض
الحبشة ، والمسألة الثانية والثالثة وقعتا بعد إسلامه لا يحتمل إن كان الحديث محفوظا ، إلا ذلك ، والله تعالى أعلم .