13722 ( أخبرناه )
nindex.php?page=showalam&ids=12992أبو الحسين : علي بن محمد بن عبد الله بن بشران ببغداد ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12607أبو جعفر : محمد بن عمرو بن البختري ، ثنا
محمد بن عبيد الله ( ح وأخبرنا )
أبو عبد الله الحافظ ،
وأبو بكر : أحمد بن الحسن القاضي ،
وأبو نصر : أحمد بن علي بن أحمد الفامي قالوا : ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=13720أبو العباس : محمد بن يعقوب ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12914محمد بن عبيد الله بن أبي داود المنادي ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17420يونس بن محمد المؤدب ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16496عبد الواحد بن زياد ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=11882أبو عميس عن
nindex.php?page=showalam&ids=12443إياس بن سلمة بن الأكوع عن أبيه - رضي الله عنه - قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=2000352رخص رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في متعة النساء عام أوطاس ثلاثة أيام ثم نهى عنها بعد . رواه
مسلم في الصحيح عن
nindex.php?page=showalam&ids=12508أبي بكر بن أبي شيبة عن
nindex.php?page=showalam&ids=17420يونس بن محمد .
وعام أوطاس وعام الفتح واحد ، فأوطاس وإن كانت بعد الفتح فكانت في عام الفتح بعده بيسير فما نهي عنه عامئذ لا فرق بين أن ينسب إلى عام أحدهما أو إلى الآخر ، وفي رواية
سبرة بن معبد ما دل على أن
الإذن فيه كان ثلاثا نكاح المتعة ، ثم وقع التحريم ، كهو في رواية
nindex.php?page=showalam&ids=119سلمة بن الأكوع ، فروايتهما ترجعان إلى وقت واحد ، ثم إن كان الإذن في رواية
nindex.php?page=showalam&ids=119سلمة بن الأكوع بعد الفتح في غزوة أوطاس ، فقد نقل نهيه عنها بعد الإذن فيها ، ولم يثبت الإذن فيها بعد غزوة أوطاس ، فبقي تحريمها إلى الأبد ، والله أعلم .
فإن زعم زاعم أنه نهي بضم النون وكسر الهاء وأن المراد بالناهي في حديث
nindex.php?page=showalam&ids=119سلمة بن الأكوع nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - فالمحفوظ عندنا ثم نهى بفتح الهاء والنون ، ورأيته في كتاب بعضهم بالألف ، ثم نها عنها بعد على أنها إن كانت الرواية نهي بضم النون وكسر الهاء ، فيحتمل أن يكون المراد بالناهي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ويحتمل
عمر - رضي الله عنه - ورواية
الربيع بن سبرة عن أبيه قاطعة بأن الناهي عنها في هذا العام رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فتكون أولى من رواية من أبهمه .