15240 ( أخبرنا )
محمد بن عبد الله الحافظ ، نا
أبو بكر بن إسحاق ،
ومحمد بن يعقوب ،
ومحمد بن إبراهيم بن الفضل قالوا ، نا
أحمد بن سلمة ، نا
إسحاق بن إبراهيم ،
nindex.php?page=showalam&ids=16957ومحمد بن رافع قال
إسحاق أخبرنا وقال
ابن رافع واللفظ له ، نا
عبد الرزاق ، أنا
معمر عن
nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16523عبيد الله بن عبد الله بن عتبة :
nindex.php?page=hadith&LINKID=970953أن أبا عمرو بن حفص بن المغيرة خرج مع علي رضي الله عنه إلى اليمن فأرسل إلى امرأته nindex.php?page=showalam&ids=11129فاطمة بنت قيس بتطليقة كانت بقيت من طلاقها فأمر لها nindex.php?page=showalam&ids=14062الحارث بن هشام وعياش بن أبي ربيعة بنفقة قالا : والله ما لك من نفقة إلا أن تكوني حاملا . [ ص: 473 ] فأتت النبي - صلى الله عليه وسلم - فذكرت له قولهما فقال : " لا نفقة لك " . واستأذنته في الانتقال فأذن لها فقالت : أين يا رسول الله ؟ قال : " إلى nindex.php?page=showalam&ids=100ابن أم مكتوم " . وكان أعمى تضع ثيابها عنده ولا يراها فلما مضت عدتها أنكحها النبي - صلى الله عليه وسلم - nindex.php?page=showalam&ids=111أسامة بن زيد فأرسل إليها
مروان قبيصة بن ذؤيب يسألها عن هذا الحديث فحدثته به فقال
مروان : لم نسمع بهذا الحديث إلا من امرأة سنأخذ بالعصمة التي وجدنا الناس عليها . فقالت
فاطمة رضي الله عنها حين بلغها قول
مروان : بيني وبينكم القرآن قال الله عز وجل (
لا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن إلا أن يأتين بفاحشة مبينة ) حتى بلغ (
لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا ) قالت : هذا لمن كانت له مراجعة فأي أمر يحدث بعد الثلاث ؟ فكيف تقولون لا نفقة لها إذا لم تكن حاملا فعلام تحبسونها ؟ رواه
مسلم في الصحيح عن
إسحاق بن إبراهيم nindex.php?page=showalam&ids=16298وعبد بن حميد .