17466 ( وأما ما قال ) : في
هوازن ( ففيما أخبرنا )
nindex.php?page=showalam&ids=14366أبو عمرو الأديب ، أنبأ
nindex.php?page=showalam&ids=13783أبو بكر الإسماعيلي ، أخبرني
nindex.php?page=showalam&ids=14113الحسن وهو ابن سفيان ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14327محمد بن يحيى ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=17381يعقوب بن إبراهيم بن سعد ، حدثني
nindex.php?page=showalam&ids=12544ابن أخي ابن شهاب ، عن عمه ، قال : وزعم
nindex.php?page=showalam&ids=16561عروة بن الزبير أن
مروان nindex.php?page=showalam&ids=83والمسور بن مخرمة أخبراه
nindex.php?page=hadith&LINKID=972335أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قام حين جاءه وفد هوازن مسلمين فسألوه أن يرد إليهم أموالهم وسبيهم ، فقال لهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم : معي من ترون وأحب الحديث إلي أصدقه ، فاختاروا إحدى الطائفتين ، إما السبي وإما المال ، وقد استأنيت بكم وكان أنظرهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بضع عشرة ليلة حين قفل من الطائف ، فلما تبين لهم أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - غير راد إليهم إلا إحدى الطائفتين قالوا : فإنا نختار سبينا ، فقام رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في المسلمين فأثنى على الله بما هو أهله ، ثم قال : " أما بعد ، فإن إخوتكم قد جاءوا تائبين ، وإني قد رأيت أن أرد إليهم سبيهم ؛ فمن أحب منكم أن يطيب ذلك فليفعل ، ومن أحب منكم أن يكون على حظه حتى نعطيه إياه من أول ما يفيء الله علينا " ، فقال الناس : قد طيبنا ذلك يا رسول الله . فقال رسول الله : " إنا لا ندري من أذن منكم ممن لم يأذن ، فارجعوا حتى يرفع إلينا عرفاؤكم " . فرجع الناس فكلمهم عرفاؤهم ، فرجعوا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأخبروه أنهم قد طيبوا وأذنوا - هذا الذي بلغني عن سبي هوازن - رواه
nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري في الصحيح عن
إسحاق ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=17381يعقوب بن إبراهيم .
( قال
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي ) - رحمه الله - : وأسر رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
أهل بدر منهم من من عليه بلا شيء أخذه منه ، ومنهم من أخذ منه فدية ، ومنهم من قتله وكان المقتولان بعد الإسار يوم
بدر :
عقبة بن أبي معيط ،
والنضر بن الحارث .